و بات التقدم هو الطرف الآخر، و الحداثة هي الطرف الآخر. أفكان عليه تثبيت هويته الثقافية و الدينية برفض هذه الحداثة التي يمثلها الغرب؟ أم كان عليه بالعكس من ذلك السير بعزم على درب الحداثة التي يمثلها الغرب؟ لم تنجح إيران و لا تركيا و لا العالم العربي في إيجاد حل لهذا المأزق، و هذا هو السبب في أننا لا نزال نشهد ترجحًا كثيرًا ما يكون عنيفًا بين مراحل من التغرب الإضطراري و أخرى من الأصولية المفرطة الشديدة الكراهية للأجنبي
- تعليقات بلوجر
- تعليقات الفيس بوك
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
0 comments:
Enregistrer un commentaire